تناسخ الارواح Reincarnation ما بين العلم والخرافة
تقمص الأرواح أو التناسخ هي فكرة فلسفية ودينية قديمة تسمى بالإنجليزية
وهي تعني في أصلها اللاتيني الدخول في الجسد مرة أخرى وتختلف بين الديانات والمذاهب في التفاصيل وأيضاً الإيمان أو التكذيب بها.
- جدل الاديان والمعتقدات
سنتجاوز كل تلك الاختلافات والمعتقدات للديانات والمذاهب لنتعرف معكم على حقائق فرضت نفسها على الواقع في مجتمعاتٍ متعددة لأطفالٍ يتذكروا بأنهم عاشوا حياةً اخرى قبل ولادتهم بسنينٍ طويلةٍ قد تصل الى عقودٍ من الزمن متجاوزين بذلك كل الجدل والفلسفات الدينية المختلفة واضعين العلم والعلماء في حيرةٍ من الأمر جعلت الكثير يعتبر مثل هذا نوع من الخرافة
- قصص اشخاص عاشوا تجربة تناسخ الارواح:
ونستعرض في الفيديو معلومات حول أشخاص عاشوا هذه التجربة الغريبة لتقمص أرواح لاشخاصٍ لم يعرفوهم او عاشوا في زمنهم ومنها:
الطفل الروسي بوريسكا:
لاحظ والداه أن ابنهما غير طبيعي، منذ محاولته الوقوف على قدميه بعد أسبوعين فقط على ولادته. وحسب والدته التي تعمل طبيبة، فإن “بوريسكا” بدأ بنطق بعض الكلمات وعمره لم يتجاوز أشهر معدودة.
كما أدهش هذا الطفل الأطباء، لقدرته على القراءة والكتابة والرسم حين كان في الثانية من العمر. لاحقا، أربك الطفل “بوريسكا” الجميع بمعرفته الواسعة والدقيقة بالفضاء الخارجي، وخاصة بكوكب المريخ.
تم إنتاج مقابلة صحفية مع الطفل “بوريسكا” تحت عنوان “مشروع كاملوت” وهذه البعض من تصريحاته:
– أتذكر ذلك الوقت عندما كان عمري 14 أو 15 عامًا، وكان المريخيون يشنون حروبًا طوال الوقت. لذا، كثيرًا من الأوقات كنت اضطر إلى المشاركة في غارات جوية مع صديق لي”.
-“الحياة البشرية ستتغير عند فتح تمثال أبو الهول، وهو له آلية فتح خاصة في مكان ما وراء الأذن.
الطفل جيمس ليني غار
عند بلوغه عامه الثالث بدأت الحكاية التي زادت الحيرة لكل من سمع قصته، حيث لاحظ ابواه بأنه يشير بيدهِ الى موقع ما على الخريطة لنقطة مكان ما على المحيط الهادي ويخبرهما بأن طائرته تحطمت في ذلك المكان الامر الذي لفت انتباههما واثار حيرتهما معاً الأمر الذي دفعهما الى البدء في البحث لمعلومات عن تلك المنطقة التي اشار اليها جيمس وكانت نتيجة البحث صادمةً لوالدي جيمس.!
توصل والدا جيمس الى أنه بالفعل كان هناك تحطم لطائرة طيار امريكي خلال الحرب العالمية الثانية يدعى جيمس هاوتسون في اواخر الحرب العالمية الثانية عام 1945م.
قصة جيني كوكيل والأم الايرلندية:
ولدت جيني كوكيل عام 1953 في انكلترا، كانت طفلة حالمة تتخيل الكثير من الأمور التي ما كان لطفلة في مثل سنها حتى ان تفكر فيها.
كانت تتخيل نفسها في غرفة بيضاء شديدة الإضاءة فيها شباك وحيد قديم الطراز، وينتابها إحساس ثقيل بالغربة كما لو أنها بعيدة عن بيتها، وكانت تشعر بألم شديد في جسدها وصعوبة في التنفس، لكن ذلك الألم كان لا يقارن مع الشعور المرعب بدنو اجلها وحسرتها وخوفها على الأطفال التي ستتركهم خلفها، كان حلما غريبا حقا، خاصة بالنسبة إلى طفلة في عمر جيني.
يُمكنكم التعرف باستفاضة على هذه الشواهد من خلال مشاهدة الفيديو بطريقة العرض الرائعة والسلسة
إعلان في أعلي التدوينة
إعلان في أسفل التدوينة
