الملياردير علاء حسانين فى بداية رحلة المليون
بعد رحلة طويلة أمتدت لسنوات عدة تقدمت ضد علاء حسانين والشاهير بنائب العفاريت بعشرات البلاغات من خلال بوابة الشكاوى الحكومية وقطاع الامن الوطنى بمدينة نصر بالاضافة لمباحث الاثار بمصر القديمة والمخابرات الحربية أيضا بمدينة نصر كل البلاغات والشكاوى تحمل خطوط سير علاء حسانين ونوع العمليات التى يقوم بها هو وصديقه بتاع مصر وباقى افراد التنظيم الذى اتضح فيما بعد ان اصدقائه من رواد القدس ولهم نشاطات هناك خاصة فى مواسم الاعياد المسيحية فهم دائمى التردد على مناطق داخل الاراضى الفلسطينية ويمتد نشاطهم الى داخل تل ابيب نفسها وليس هذا فحسب فهم كالمكوك فى باريس والمانيا وايطاليا وامريكا كل تلك السفريات دون علم الاجهزة الامنية ولم يشتم لها احد رائحة سوى رائحة النقود التى جناها اصدقائه جراء عملياتهم المختلفة طبعا لم يكتفو بكل هذا بل هم الان بمصر ينظمون يسطون على منظومات التموين والاعانات الاجتماعية وانظمة المعاشات الحكومية ويعملون كالسوس فى هيكل الدولة اين المخابرات العامة من كل هذا اليس هذا صميم عملها اليس هذه القطاعات والاجهزة من عهد اليهم تامينها .
وهنا تاتى كلمة السر ( السمو الروحى ) القضية التى يهرب منها اجهزة الدولة وجعلت البلد مرتع لمثل هولاء تاجرو وباعو كل شىء بالبلاد حتى البشر انفسهم فالسمو الروحى والخروج من الجسد والتلبس بالمواطنين والامن جعلت من الفلاح مدير دولة جهل قطاعها الامنى بادارة قضية سبق وتداولها الجميع فى الجرائد والاعلام كيف قام هذ الفلاح بتكوين شبكة علاقات عربية خليجية شملت الكثير من الدول العربية مرورا بالروساء والزعماء وصولا الى الامراء والملوك هل وصل لكل ذلك دبلماسيا ام بالسمو الروحى وما وفره لكل هولاء من مستحيل على حساب أخرين .
أصدقاء علاء حسانين بتوع مصر الذى يفضل ان تطير رقبته ولا يكشف عنهم بل هم أهم أسباب الصراع القائم بينى وبينه لمذا رغم كل هذا لم يبادر بكشفهم مع العلم انهم مشبوهين وسبق سجن بعضهم والامن يراقب باقيهم من يحمى كل هولاء ومن يمول تلك التنظيم داخل مصر من المستفيد بنشاط كارثى اقل ما يوصف انه خطر على امن الدولة والمواطنين يتلاعبون بالبنوك والمنظومات الحكومية الرقمية والقطاعات المالية بالدولة ويقلون لجهازنا الامنى وجيشنا العظيم كل كره وحقد ولدى الكثير عن مفعلوه بافراد امن وجنود وقادة كل ذلك من اجل نزوات ونزعات الغناء الفاحش
متى يفتح هذا الملف ومتى يكشف النقاب عن الجرائم الكارثية
